شمس المستقبل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اخبار اسلاميات الصحة التعليم الرباضة الاسرة والمجتمع الترفيه تطوير المنتديات اكواد html اكواد css تقنيات متقدمة لاصحاب المواقع.
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  قالوا عناقالوا عنا  التسجيلالتسجيل  
أحرص على أن تكون مواضيعك من أجل الفائده أيا كانت ولا تكون من أجل زيادة عدد المشاركات فليس المهم أن تشارك بألف موضوع,,!! بل الأهم أن تكتب موضوع يستفيد منه ألف عضو,, اجعل من أخطاء مشاركات اليوم !! بنك الفائدة لمشاركاتك غداً وإجعل حكمتك الكلمة الطيبة ..صدقة
اللهم صلى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اللهم تمم علينا العيد بسعادة وفرحة وبهجة اللهم امين
أحرص على اختيار أفضل التعابير وأحسن الألفاظ وأثمن الجمل

 

 الفصل الاول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير
المدير
المدير
المدير


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1779

بطاقة الشخصية
اخر المواضيع:

اخر المواضيع لشمس المستقبل

↑ Grab this Headline Animator


الفصل الاول Empty
مُساهمةموضوع: الفصل الاول   الفصل الاول Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 09, 2009 1:00 pm

ملخص الفصل

حوار بين (جلال الدين) وابن عمه وزوج أخته الأمير (ممدود) حول موقف السلطان (خوارزم شاه) عندما تحرش (احتكّ) بالتتار ، فرأى (جلال) أن والده أخطأ لأنه مكن التتار بذلك من دخول البلاد وارتكاب فظائعهم الوحشية ، ولكن (ممدوداً) دافع عن ملكه الذي مات شهيداً .

وأخذا يتذكران فظائع التتار ويبكيان على ما أصاب أسرتيهما خاصة نساء القصر ومنهم (أم خوارزم) وأخواته والأمير الصغير (بدر الدين بن جلال الدين) ، ولكن الأمير (ممدود) أخذ يستحث السلطان (جلال) على استكمال مسيرة والده فلعل الله يجعل نهاية التتار على يديه ، في الوقت الذي اتهم فيه (جلال الدين) ملوك العرب والمسلمين في مصر والشام والعراق بالتخاذل في نجدة والده ، وكان يتمنى لو استطاع الانتقام منهم ، لكن (ممدوداً) التمس لهم العذر فهم مشغولون بصد الصليبيين الذين يزيدون على التتار خطراً بتعصبهم الديني .

وقد رأى السلطان (جلال الدين) ضرورة تحصين مملكته فيضطر التتار إلى تركها والتوجه إلى الغرب حيث ملوك المسلمين المتقاعسين إلا أن (ممدوداً) رأى أنه لن يستطيع حماية بلاده إذا مكّن التتار من عقر البلاد ؛ لأن التتار لن يتوجهوا غرباً إلا بعد القضاء على مُلكه ، لذا يجب الخروج لملاقاتهم خارج (غزنة) ، وقد اقتنع السلطان أخيراً وأثنى على ابن عمه وقدرته على محاجاته ومغالبته رأيه ، واتفقا على الاستعداد للحرب . ثم توجه كل منهما إلى فراشه .



اللغويات :

- التحرش : التعرض ، الاحتكاك

- قفـار : م قفر وهو المكان الخالي

- الجحافل : م جحفل وهو الجيش الكبير الذي فيه خيل

- جاد : ضحى

- كبا بـه : تعثـر

- نائية : بعيدة

- طفق : أخذ وشرع

- السبايا : الأسرى م سبيّة

- سجالاً : متداولة

- دلفت : مشيت

- نناجز : نقاتل

- تحاجني حتى حاججتني : أي غلبتني بالحجة المقنعة

- وزرك : إثمك وذنبك

- الذي أنقض ظهرك : أي أتعبـك

- فانصب : اتعب واعمل بكل جهدك

- الأديم من الأرض : وجهها ومن السماء ما ظهر منها

- المتهدلة : المدلاة



س & ج

س1 : ما الذي قاله السلطان (جلال الدين) للأمير (ممدود) بشأن تحرّش أبيه بقبائل التتار ؟

جـ : غفر الله لأبى وسامحه لو لم يتعرض لقبائل التتار المتوحشة لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ولظل بيننا وبينهم سد منيع .

س2 : اذكر الدوافع التي جعلت (خوارزم شاه) يهاجم التتار كما رآها الأمير ممدود.

جـ : الدوافع هي :

أنه كان لابد له من التوسع المستمر حتى لا يعطل جنوده وجحافله العظيمة عن العمل ، ففضل أن يكون ذلك في بلاد لم يدخلها الإسلام حتى يجمع بين خدمة دنياه بتوسيع رقعة ملكه ، وخدمة دينه بنشر الإسلام في أقصى البلاد .

س3 : ما نتيجة ما فعله خوارزم شاه من وجهة نظر كل من جلال الدين وممدود ؟

جـ: من وجهة نظر جلال الدين :

فقدان الجزء الأعظم من مملكته وإغراق الإسلام بهذا الطوفان من التتار المشركين ويخشى أن يكون أبوه مسئولاً عن هذا كله أمام ربه .

- من وجهة نظر ممدود :

أنه جاد بنفسه في سبيل الدفاع عن بلاد الإسلام فقد ظل يقاتلهم ويجالدهم جلاداً لا هوادة فيه إلى أن أوقعه الحظ ، فمات شريداً وحيداً في جزيرة نائية .

س4 : وضح الفظائع التي يرتكبها التتار في حروبهم . . أو التتار رسل دمار وخراب . وضح .

جـ : الفظائع التي يرتكبها التتار في حروبهم :

1 - لا يدخلون مدينة إلا و يدمرونها ويأتون على الأخضر واليابس فيها .

2 - ولا يتمكنون من أمة حتى يقتلوا رجالها ويذبحوا أطفالها ويبقروا بطون حواملها ويهتكوا أعراض نسائها .

س5 : كيف وقعت أم (خوارزم شاه) وأخواته في الأسر ؟

جـ : بعثهن خوارزم شاه من (الري) حين تفرق عنه عسكره وأيقن بالهزيمة فعرف التتار أنهم في طريقهم إلى غزنة فتعقبوهن وقبضوا عليهن في الطريق .

س6 : لماذا أصاب اليأس (جلال الدين) من تحرير أم خوارزم شاه ؟

جـ : لأن جلال الدين علم أنهن وقعن أسيرات في يد طاغية التتار المتوحش .

س7 : بكى (جلال الدين) وشاركه في ذلك ممدود .. فلماذا ؟

جـ : لأنهما تذكرا ما وقع لنسوة من أهلهما فيهن أم خوارزم شاه وأخواته ، فلقد قبض عليهن التتار وأرسلوهن مع الذخائر والأموال إلى جنكيز خان (بسمرقند) .

س8 : حاول الأمير ممدود التهوين على السلطان ولكن السلطان كان متشائماً . وضح ذلك .

جـ : قال ممدود للسلطان لعل الله أن يجعل إنقاذ السبايا على يديك ولكن السلطان رأى ذلك أمراً عسيراً فقد اشتد ساعد التتار واستولوا على خراسان وملكوا همدان وقضوا على (رنجان و قزوين) واتخذ طاغيتهم سمرقند قاعدة له ينطلق منها ليخرب ويدمر فلقد عظم سلطانهم وقوى شأنهم .

س9 : لام السلطان جلال الدين خليفة المسلمين وملوكهم وأمراءهم في بغداد ومصر والشام..

ما سبب هذا اللوم ؟ وبم رد عليه ابن عمه ؟ وما موقفه من هذا الرد ؟

جـ : كان سبب توجيه اللوم : هو أنهم يعلمون بما حصل لجزء من بلاد المسلمين من التتار ولكنهم لم يهبوا لتلبية النداء على الرغم من الاستنجاد بهم كثيرا .

- ورد عليه ابن عمه : بأن ملوك المسلمين وأمراءهم مشغولون برد غارات الصليبيين الذين لا يقلون عن التتار وحشية بل ويزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم .

- موقف السلطان من هذا الرد : رفض هذا الرد وقال له فقد كان هذا أيام صلاح الدين ونور الدين ولكنهم في الواقع مشغولون بقتال بعضهم بعضاً ولا يجدون حرجاً من أن يستنجد أحدهم بالصليبيين على منافسه من ملوك المسلمين .

س10 : تتشابه حملات الفرنجة وهجمات التتار في الهدف ، وتختلف في الأسلوب وضح ذلك

جـ : إن حملات الفرنجة لا تقل خطراً عن حملات التتار على بلاد الإسلام فلهم وحشية التتار وهجمتهم ويزيدون على التتار بتعصبهم الديني الذميم وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ولكنهم يغزونها في صميمها .

س11 : لكل من السلطان جلال الدين والأمير ممدود رأى في قتال التتار . وضح ذلك .

جـ : رأى السلطان جلال الدين : هو تحصين حدود بلاده وبذلك سيضطر التتار إلى الاتجاه إلى الغرب لوجود ملوك المسلمين المتقاعدين والمتقاعسين

- رأى الأمير ممدود : هو تجميع الجموع لمناجزة (مقاتلة) هؤلاء التتار لأن السلطان لا يستطيع حماية بلاده من التتار إذا غزوه في عقر داره والرأي أن يلقاهم بعيداً عن بلاده فإن انتصر كان بها ، وإن انهزم كانت بلاده ظهراً يستند إليه ويستعد فيه لجولة أخرى ولقد استحسن السلطان هذا الرأي وعمل على الأخذ بنصيحة ابن عمه وقال له " لا حرمني الله صائب رأيك يا ممدود ، فما زلت تحاجني حتى حاججتني".

س12 : لماذا تبسّم جلال الدين وتهللت أساريره ؟

جـ : لأن الأمير ممدود وعده بأن يكون يده اليمنى في قتال التتار وأنه سيقاتل حتى يُقْتَل دونه ، وأن الله سيكون في عونه وتوفيقه إذا أخلص الجهاد في سبيله .

س13 : علام اتفق السلطان جلال الدين والأمير ممدود في النهاية ؟

جـ : اتفقا على الاستعداد للحرب والبدء بمهاجمة التتار في ديارهم قبل أن يصلوا إلى البلاد .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الفصل الاول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» منهج الصف الاول الثانوى / ترم اول كامل
» الفصل الثانى
» الفصل الدراسى الثانى كامل
» العصر العباسى الاول
» الجزء الاول من الضحك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شمس المستقبل :: القسم الرئيسى :: الصف الثانى الثانوى-
انتقل الى:  
ThE Footer
الفصل الاول Fb110